وقفت لحظة مع نفسي ..
فكرت كثيراً بحالي..
وأستغرب أحياناً من وضعي..
أسأل نفسي ماذايدوربداخلي..؟؟
أجلس وحيدة
فكري شارد..
وأحاسيسي مشتته..
قلبي يخفق دائماً بسرعة..
يداي ترتجف..
برودةشديدة تنتابني بين لحظة وأخرى..
أهيم مع أفكاري..
وتأخذني خيالاتي إلى أبعد مما كنت أتوقع..
ماهذاالذي أنا فيه؟
لماذاأنا هكذا؟
حزينة..
مهمومة..
لارغبة لي بشيئ..
فكل شيئ من حولي لا أشعر بوجوده..
فكري دائماً مشغول بتلك الصورة التي ترتسم ملامحها في مخيلتي بين وقت وأخر..
تلك الصورة التي أجهل فك رموزها أوصورة من تكون..
ماأشقاني..
ليتني أستطيع أن أرسم ملامح وجهك كاملةً
فقط لاأعرف من تكون
أومن يكون صاحب تلك الصورة التي كلما تخيلتها دبت قشعريرة بجسدي..
أيكون ما أنا فيه حُب ؟
لا لايعقل أن يكون حُباً؟
إذاً ماذا يكون..؟
إنها بالفعل حالة حُب تسيطر على تفكيري وتتحكم في قدرتي على تجاهلها..والأبتعاد بتفكيري
عن تلك الصورة التي أقف عاجزة أمامها..
لماذاأحاول أن أناقض نفسي؟
لماذا لاأعترف بأني واقعة في الحب..
أيكون هذاالأحساس جريمة يعاقب عليها من يقع فيها؟
وإن كان الحب جريمة..
فأنا سوف أكون أول من يتقبل العقاب ويرضى به..
وسأصرخ وأقول
بأني أعيش حالة حب من نوع آخر..
حالة حب مختلفة..
أعيشهافي داخلي أنا..
ولا يمكن أن يشعربها سواي أنا..
سوف أعلن أعترافي أمام الملأ
سأردد أحبك..
نعم أحبك ..
وقلبي لن يكون إلا لك أنت فقط..ولن يكون لسواك أبداً..
سأبقى رهينة لصورتك التي ترافقني في صحوتي وفي منامي..
وسأخفيها بين ضلوعي خوفاً من أن أفقدها ذات يوم..
وستكون دائماً معي وبرفقتي..
لأنك أول من دق له قلبي وفتحت له أبواب مشاعري..
فقد كنت بالأمس أحمل بين أحضاني مشاعر منسية
مدفونة بأعماقي..
وهاهي اليوم مشاعري أصبحت متأججة لاأستطيع التحكم فيها
أوإخفائها بين خبايا روحي..
حبيبي .. يارحلة حبي..
أعاهدك بالحب الأبدي..وأعدك بوفائي..
فقلبي ملكاً لك أنت .. ولن يكون لسواك..
فقط ثق بي وبحبي..
وأقترب مني..
دعني أرى صورتك واضحة أمامي..
وأتركني أعيش لحظة حب صادقة مع تلك الصورة التي هزت كياني
وأصبحت جزء من خيالي وواقعي..
فكرت كثيراً بحالي..
وأستغرب أحياناً من وضعي..
أسأل نفسي ماذايدوربداخلي..؟؟
أجلس وحيدة
فكري شارد..
وأحاسيسي مشتته..
قلبي يخفق دائماً بسرعة..
يداي ترتجف..
برودةشديدة تنتابني بين لحظة وأخرى..
أهيم مع أفكاري..
وتأخذني خيالاتي إلى أبعد مما كنت أتوقع..
ماهذاالذي أنا فيه؟
لماذاأنا هكذا؟
حزينة..
مهمومة..
لارغبة لي بشيئ..
فكل شيئ من حولي لا أشعر بوجوده..
فكري دائماً مشغول بتلك الصورة التي ترتسم ملامحها في مخيلتي بين وقت وأخر..
تلك الصورة التي أجهل فك رموزها أوصورة من تكون..
ماأشقاني..
ليتني أستطيع أن أرسم ملامح وجهك كاملةً
فقط لاأعرف من تكون
أومن يكون صاحب تلك الصورة التي كلما تخيلتها دبت قشعريرة بجسدي..
أيكون ما أنا فيه حُب ؟
لا لايعقل أن يكون حُباً؟
إذاً ماذا يكون..؟
إنها بالفعل حالة حُب تسيطر على تفكيري وتتحكم في قدرتي على تجاهلها..والأبتعاد بتفكيري
عن تلك الصورة التي أقف عاجزة أمامها..
لماذاأحاول أن أناقض نفسي؟
لماذا لاأعترف بأني واقعة في الحب..
أيكون هذاالأحساس جريمة يعاقب عليها من يقع فيها؟
وإن كان الحب جريمة..
فأنا سوف أكون أول من يتقبل العقاب ويرضى به..
وسأصرخ وأقول
بأني أعيش حالة حب من نوع آخر..
حالة حب مختلفة..
أعيشهافي داخلي أنا..
ولا يمكن أن يشعربها سواي أنا..
سوف أعلن أعترافي أمام الملأ
سأردد أحبك..
نعم أحبك ..
وقلبي لن يكون إلا لك أنت فقط..ولن يكون لسواك أبداً..
سأبقى رهينة لصورتك التي ترافقني في صحوتي وفي منامي..
وسأخفيها بين ضلوعي خوفاً من أن أفقدها ذات يوم..
وستكون دائماً معي وبرفقتي..
لأنك أول من دق له قلبي وفتحت له أبواب مشاعري..
فقد كنت بالأمس أحمل بين أحضاني مشاعر منسية
مدفونة بأعماقي..
وهاهي اليوم مشاعري أصبحت متأججة لاأستطيع التحكم فيها
أوإخفائها بين خبايا روحي..
حبيبي .. يارحلة حبي..
أعاهدك بالحب الأبدي..وأعدك بوفائي..
فقلبي ملكاً لك أنت .. ولن يكون لسواك..
فقط ثق بي وبحبي..
وأقترب مني..
دعني أرى صورتك واضحة أمامي..
وأتركني أعيش لحظة حب صادقة مع تلك الصورة التي هزت كياني
وأصبحت جزء من خيالي وواقعي..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق